السيرة الذاتية
للعالم والمفكر الانساني دكتور/ محمد الحسيني - رحمة الله عليه

السيرة الذاتية الدكتور مهندس / محمد الحسيني اسماعيل ولد في بلقاس ـ دقهلية في 19 يونيه 1940 ‘ وتخرج من كلية الهندسة ـ جامعة القاهرة ثم التحق بالقوات المسلحة حيث تخرج من الكلية الحربية في ديسمبر 1965 . ترقي استثنائيا إلى رتبة النقيب المحلي في عام 1966 انتدب للعمل في القوات الجوية عقب هزيمة يونيه 1967 ، وخاض حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973 وهو يخدم في جميع قواعد ومطارات الجمهورية والتي كانت مستهدفة من العدو الإسرائيلي طوال هذه الفترة . انتدب للعمل في هيئة التسليح للقوات المسلحة اعتبارا من سنة 1978 ترقى حتى رتبة اللواء وخدم في هذه الرتبة في منصب " نائب مدير مركز البحوث الفنية للقوات المسلحة " . أحيل إلى المعاش في يناير 1993 عمل مستشارا في هيئة التسليح لمدة ثلاثة أعوام عقب خروجه إلى المعاش ، ولكنه توقف بعد ذلك ، تفرغ للكتابة واستكمال البحث عن الحقيقة الذي كرس لها حياته بالكامل ، وكذلك استكمال بحوثه الهندسية والفيزيائية توفي الى رحمة الله تعالي في 11 فبراير سنة 2021 الدراسات العلمية حصل على دراسات عليا في " الآلات الكهربية " من كلية الهندسة جامعة عين شمس ، عام 1974. حصل على درجة الماجستير في " النظم والحاسبات " من كلية الهندسة ـ جامعة الأزهر ، عام 1979 . حصل على درجة الدكتوراه في " المحركات الخطية " من كلية الهندسة ـ جامعة القاهرة ، عام 1983. حصل على درجة الدكتوراه للمرة الثانية في " المجالات الكهرومغناطيسية " من كلية الهندسة ـ جامعة ولاية أيوا ـ بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1987 . . مهندس استشاري حاصل على وسام الجمهورية من الطبقة الثانية . أسس النظريات الخاصة بالقواذف الفضائية التي تعتبر الأساس لبناء المستعمرات الفضائية ، والتي تتبناها بحوث وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) في الوقت الحاضر والتي تعتبر البديل الرخيص لبرامج مكوك الفضاء . أوقفت بحوثه في مصر بتعليمات خاصة (لتفجير بعض القضايا الحساسة المتعلقة بالتسليح في مصر و الدول العربية) . نشر أربعة عشر بحثا في هذا المجال في الدوريات العلمية والمؤتمرات الدولية . أعلن اكتشافه ـ للعالم ـ للنظرية التوحيدية الكبرى في الفيزياء في أكتوبر 2010 ، وهي النظرية التي فشل علماء الغرب ـ بما في ذلك آينشتين ـ في الوصول إليها على طول القرن الماضي ، ولها من التجارب المعملية ـ في الوقت الحاضر ـ ما يثبت صحتها ، وبهذا وضع الغرب ـ في الوقت الحاضر ـ في محنة علمية حقيقية لأن النظرية مستنتجة من القرآن المجيد . والآن : هل سيبقى الغرب على جهله ..؟! ام سيعترف بالنظرية ..وهو ما يعني أن الدين الإسلامي سوف تفرض دراسته على الغرب .. بطريقة علمية معلنة ..؟!